إلى الأصلع الحلاف إن كنت شاعرا
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
إلى الأصْلَعِ الحَلاّفِ إنْ كنتَ شاعراً | فَذَبِّبْ، فَما هذا بحِينِ لَغُوبِ |
فَإنّ هَجِينَيْ نَهْشَلٍ قَد تَوَاكَلا، | وَبَيَّنَ ضَاحي البُرْءِ غَيرُ كَذوبِ |