لك النعماء والخطر الجليل
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لكَ النَّعْمَاءُ، وَالخَطَرُ الجَليلُ، | وَمِنْكَ الرِّفْدُ، وَالنَّيلُ الجَزِيلُ |
أمَرْتَ بأنْ أُقِيمَ عَلى انْتِظَارٍ | لرَأيِكَ، إنّهُ الرّأيُ الأصِيلُ |
وَرَاقَبْتُ الرّسُولَ، وَقُلتُ يأتي | بتِبْيَانٍ، فَمَا جاءَ الرّسُولُ |
فَلَيسَ بغَيرِ أمْرِكَ لي مَقَامٌ، | ولا عَنْ غَيرِ رأَيِكَ لي رَحيلُ |
وَقَدْ أوْقَفْتُ عَزْمي وَالمَطَايا، | فقُلْ شَيئاً لأفْعَلَ مَا تَقُولُ |