أرشيف الشعر العربي

فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ

فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ وَدَمْعٌ كَمَا شَاءَ البُكا يَتَدَفَّقُ
وَمَأْسُورَة ِ الأَجْفَانِ عَنْ سِنَة ِ الكَرَى وَلَكنَّها في حَلْبَة ِ الدَّمْعِ تُطْلَقُ
وَصبًّ غدا مثلَ الغريقِ كما ترى بما وجدتهُ كفهُ يتعلقُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الواواء الدمشقي) .

بَدِيعٌ ذَابَ مِنْ نَظَرِي إلَيْهِ

أَيا مَنْ تَخَبَّثَ عَيْشِي بِهِ

سَقْياً لِيَوْمٍ بَدا قَوْسُ الغَمامِ بِهِ

صَاحِ هَاتِ العُقَارَ حَمْراءَ كالنَّا

باللهِ يا ذا الجمالِ غركَ ما


مشكاة أسفل ٢