أرشيف الشعر العربي

فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ

فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
فؤادٌ كما شاءَ الهوى يتحرقُ وَدَمْعٌ كَمَا شَاءَ البُكا يَتَدَفَّقُ
وَمَأْسُورَة ِ الأَجْفَانِ عَنْ سِنَة ِ الكَرَى وَلَكنَّها في حَلْبَة ِ الدَّمْعِ تُطْلَقُ
وَصبًّ غدا مثلَ الغريقِ كما ترى بما وجدتهُ كفهُ يتعلقُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الواواء الدمشقي) .

لَيْلُ شَعْرٍ مِنْ فَوْقِ صُبْحِ جَبِينٍ

يا مُخْجِلاً لِلْبَدْرِ في حُسْنِهِ

وَلحظٍ يكادُ الحسنُ يعبدُ حسنهُ

للهِ للهِ ما أحلى رضاكِ وَما

لمنِ الرسومُ بـ " رامتينِ " بلينا