لمْ أمشِ في طرقِ العزاءِ لأنني
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لمْ أمشِ في طرقِ العزاءِ لأنني | غالي السلوَّ رخيصُ فيضِ الأدمعِ |
وإذَا ذَكَرْتُكَ يَوْمَ سِرْتَ مُوَدِّعاً | وَقَفَ الأَسَى في القَلْبِ غَيْرَ مُوَدِّعِ |
وَرأيتُ شخصكَ في سوادِ جوانحي | مُتَمَثِّلاً فكأنَّنا في مَوْضِعِ |