رَعَى الله لَيْلاً ضَلَّ عَنْهُ صَبَاحُهُ
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
رَعَى الله لَيْلاً ضَلَّ عَنْهُ صَبَاحُهُ | وَطَيْفُكَ فيهِ لا يُفَارِقُ مَضْجَعِي |
وَلمْ أرَ مثلي غارَ منْ طولِ ليلهِ | عَلَيْهِ كأَنَّ اللَّيْلَ يَعْشَقُهُ مَعِي |
وَما زلتُ أبكي في دجاهُ صبابة ً | مِنَ الوَجْدِ حَتى کبْيَضَّ مِنْ فَيْضِ أَدْمُعي |