أرشيف الشعر العربي

ولما غادرَ الحدثانِ شلوي

ولما غادرَ الحدثانِ شلوي

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ولما غادرَ الحدثانِ شلوي بمُستنِّ الخُطـوبِ لقى ً طَريحـاً
وجرعني الرغاوة َ صرف دهر يُسوِّعُ غـيريَ الصِّرفَ الصّريحا
تركتُ الاتكالَ على الأماني وبتّ أضاجِعُ اليـأسَ المُـريحا
وطنبتُ الخيامَ بدارِ قومي وقلتُ لحـادِيَى ْ إبلي: اسْتَريحـا
وذاكَ لأنـني من قبلِ هـذا أكلتُ تمنياً ، فخريتُ ريحا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الباخرزي) .

أتاني كتابٌ جامـعٌ كـلَّ طرفـة ٍ

قد أسبلتْ راحـة ُ المَنايـا

شعرك يا ابنَ المختارُ مختارُ

أشكو إلى اللهِ أنِّـي في سواسيـة ٍ

يقولـون: سُعـدى أساءَتْ إليـ


فهرس موضوعات القرآن