يا عمرو! ما هذا الغلامُ الذي
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
يا عمرو! ما هذا الغلامُ الذي | مَرَّ بنـا في الحيّ مُسْتَـنّـاً |
أفازعٌ من وَصْلِ شُطّارِكمْ، | فرُبّما قَدْ شُغِلوا عَنّا! |
باللّـهِ أسْـقِـطْـني على أمْـرِهِ ، | فإنّ بعضَ النّاسِ قـد جُـنّـا . . . |