أرشيف الشعر العربي

من ذا يُساعدُني في القصْفِ والطّرَبِ

من ذا يُساعدُني في القصْفِ والطّرَبِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
من ذا يُساعدُني في القصْفِ والطّرَبِ على اصطباحِ بماءِ المزنِ والعنبِ
حمْراءُ، صفراءُ عند المزجِ، تحسبُها كالدّرِّ طوَّقها نظْمٌ من الحببِ
من ذاقها مرَّة ً لم ينسها أبداً، حتى يُغيَّبَ في الأكفانِ والتّرُبِ
فسَلّ همّكَ بالندمان في دعَة ٍ، و بالعُقارِ؛ فهذا أهنأُ الأربِ
و جانبِ الشّحَّ إنّ الشّحَّ داعية ٌ إلى البليّاتِ والأحزانِ والكُرَبِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبو نواس) .

عثمان يا أكرمَ البَرايا

لَمّا تَبَدّى الصّبْحُ من حِجابِهِ لَمّا تَبَدّى الصّبْحُ من حِجابِهِ

أكْـثري ، أو فأقِـلّي ،

النّاسُ ما بينَ مَسرُورٍ ومَحزُونِ،

نمتُ إلى الصّبحِ، وإبْليسُ لي


فهرس موضوعات القرآن