أرشيف الشعر العربي

تقولُ، غداة َ التقينا، الربابُ:

تقولُ، غداة َ التقينا، الربابُ:

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
تقولُ، غداة َ التقينا، الربابُ: بُ: أيا ذا أَفَلْتَ أُفُولَ السِّماكِ
وَكَفَّتْ سَوَابِقَ مِنْ عَبْرَة ٍ، كَمَا کرْفَضَّ نَظْمٌ بَعِيدُ المَسَاكِ
فقلتُ لها: من يطعْ بالصديقِ ـقِ أَعْداءَهُ يَجْتَنِبْهُ كَذَاكِ
أَغَرَّكِ أَنّي عَصَيْتُ المَلا مَ فيكِ، وأنّ هوانا هواك
وَلَمْ أَرَ لي لَذَّة ً في الحَيَا ة ِ، تلتذها العينُ، حتى أراك
وكانَ من الذنبِ لي عندكم مُكَارَمَتي واتّباعي رِضاكِ
فليتَ الذي لامَ من اجلكم، وَفي أَنْ تُزَارِي، بِرَغْمٍ، وَقَاكِ
همومَ الحياة ِ، وأسقامها، وإنْ كَانَ حَتْفاً جَهِيزاً، فَدَاكِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

الرّيحُ تَسْحَبُ أَذْيالاً وَتَنْشُرُها

أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُ

صرمتْ حبلكَ البغومُ، وصدتْ

تَمْشي الهُوَيْنَا إذا مَشَتْ فُضُلاً

أَبيني، اليَومَ، يا نُعْمُ