أرشيف الشعر العربي

وَهُمُومٌ حَاضِرَاتٌ وَذِكَرْ

وَهُمُومٌ حَاضِرَاتٌ وَذِكَرْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
............. وَهُمُومٌ حَاضِرَاتٌ وَذِكَرْ
ومفقالُ الخودِ، لكا واجهتْ جِهَة َ الرَّكْبِ وَعَيْناها دِرَرْ:
يَا أَبَا الخَطَّابِ مَا جَشَّمْتَنَا حِجَّة ً فيها عَنَاءٌ وَسَهَرْ!
بعدَ برِّ اللهِ، إلا نظرة ً منكُ، ليسَ لها عندي خطر
قالتُ: ما جشمتنا من حبكم، يا ابنة َ الخيرينِ، أدهى وأمر
وَلَقَدْ زَادَ فُؤَادي حَزَناً قَوْلُها لي: إرْعَ سِرّي يا عُمَرْ!
قُلْتُ: أَنْتِ الشَّيْءُ يُرْعَى سِرُّهُ ويؤاتى في هواهُ، ويسر

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

لَمْ تَرَى العَيْنُ لِلثُّرَيّا شَبيهاً،

نَعَقَ الغُرَابُ بِبَيْنِ ذاتِ الدُّمْلُجِ

هَلْ عَرَفْتَ، اليَوْمَ، مِنْ شَنْـ هَلْ عَرَفْتَ، اليَوْمَ، مِنْ شَنْـ

أرسلتْ تعتبُ الربابُ، وقالتْ:

عُلِّقَ القَلْبُ وزُوعَا


مشكاة أسفل ٢