لَعَمري، لقد حسّنْتِ شَغْباً إلى بَدَا
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لَعَمري، لقد حسّنْتِ شَغْباً إلى بَدَا | إليّ، وأوطاني بلادٌ سواهما |
حللتَ بهذا حلة ً، ثمّ حلة ً | بهذا، فطابَ الواديانِ كِلاهُما |