كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ، | كالشّرابِ العذبِ في نفسِ الصّديّ |
حَيثُ عَبّادٌ فَتى المَجْدِ، الّذِي | نصّتِ الدّنيَا بهِ نصَّ الهديّ |
ملكٌ راحَتُهُ بحرُ النّدَى ، | مثلَمَا غرّتُهُ بدرُ النّديّ |
أصبَحتْ دَوْلَتُهُ، في عَصْرِنَا، | كَفِرِنْدٍ عادَ في سَيْفٍ صَدِيّ |