أرشيف الشعر العربي

كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ،

كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ، كالشّرابِ العذبِ في نفسِ الصّديّ
حَيثُ عَبّادٌ فَتى المَجْدِ، الّذِي نصّتِ الدّنيَا بهِ نصَّ الهديّ
ملكٌ راحَتُهُ بحرُ النّدَى ، مثلَمَا غرّتُهُ بدرُ النّديّ
أصبَحتْ دَوْلَتُهُ، في عَصْرِنَا، كَفِرِنْدٍ عادَ في سَيْفٍ صَدِيّ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (ابن زيدون) .

إنْ ساء فِعْلُكِ بِي، فَما ذَنبي أنا؟

ما للمدامِ تديرُهَا عيناكِ،

أرخصتني، من بعدِ ما أغليتنِي،

قَدْ نَالَني مِنكَ ما حَسبي بهِ وكَفَى ،

ألمْ ترَ أنّ الشّمس قد ضمّها القبرُ؛


فهرس موضوعات القرآن