أرشيف الشعر العربي

شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً

شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً رَسُولُ الذي فَوْقَ السماوات مِن عَلُ
وَأنّ أبا يَحْيَى ويَحْيَى كِليْهِما لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ
وأنَّ التي بالجزعِ مِنْ بطْنِ نخْلَة ٍ، ومَنْ دانَها فِلٌّ منَ الخَيرِ مَعزِلُ
وأنّ الذي عادى اليهودُ ابنَ مريمٍ، رَسولٌ أتى من عندِ ذي العرْش مُرْسَلُ
وأنّ أخَا الأحْقَافِ، إذ يعْذُلُونَهُ، يقومُ بدينِ اللهِ فيهمْ، فيعدلُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (حسان بن ثابت) .

لقَد غضِبَتْ جَهْلاً سُلَيْمٌ سَفاهَة ً،

رضيتُ حكومة َ المرقالِ قيسٍ،

أشاقَكَ مِنْ أُمّ الوَلِيدِ رُبُوعُ،

هلْ رسمُ دارسة ِ المقامِ، يبابِ

ما ولدتكمْ قرومٌ من بني أسدٍ،