شموع (32)
مدة
قراءة المادة :
دقيقتان
.
شموع (32)• إبليس هو الذي أعلن علينا الحربَ فقال: (لأحتنكن ذريته إلا قليلا) فكيف نثقُ به ونطيعُهُ ونتسللُ مِنْ معسكرِ أبينا آدم الرحماني إلى معسكرهِ الشيطاني؟
♦ ♦ ♦
• مَنْ أرادَ الدنيا فعليه بالصدق
ومَنْ أرادَ الآخرة فعليه بالصدق
قال الإمامُ أحمد: لو وُضِعَ الصدقُ على جرحٍ لبرأ.
♦ ♦ ♦
• سبحان الله
كم في التوكُّلِ على الله مِنْ دواءٍ لجروحٍ لا دواءَ لها!
♦ ♦ ♦
• أسوأ الناسِ حالًا مَنْ سعى في تخريبِ بلادهِ ليعمِّرَ بلادَ أعدائهِ.
♦ ♦ ♦
• لا تتردَّدْ في الانحيازِ المُطلق إلى معسكر السلام...
هذا هو الانتصارُ الحقيقيُّ في معركة الحياة.
♦ ♦ ♦
• سأصرخُ حتى يُبَحَّ صوتي:
يا غربُ كفى خداعًا
يا شرقُ كفى انخداعًا...
♦ ♦ ♦
• الاغتيالُ سلاحُ الجُبناء.
♦ ♦ ♦
• ضاعتْ أصواتُ "الحبِّ" في ضجيجِ أصواتِ قذائفِ "الحرب".
♦ ♦ ♦
• حالة (القلق) أصبحتْ حكرًا على السياسيين...
ولا حقَّ لأحدٍ سواهم بها...
♦ ♦ ♦
• ماذا سيقولُ التاريخُ عن سجينٍ كان ينتظرُ الحلَّ مِنْ سجّانهِ؟!
♦ ♦ ♦
• أحدُ المتعاطفين مع مدينةٍ منكوبةٍ ينادي: أين الشعراء؟
ولنا أنْ نتخيلَ حجم مأساتِها، ومأساتِه، ومأساتنا بهما!
♦ ♦ ♦
• لماذا يدَّخرُ العالَمُ الأموالَ عن النَّاس ولا ينفقُها عليهم إلا بصفتهم لاجئين؟!
♦ ♦ ♦
• كان مَنْ أرادَ معصيةً قصَدَها بعيدًا عن حارتهِ، وأهله.
كان ذلك العاميُّ يُدرِك أنّه إنْ ضيَّع حارتَه فلا مكانَ له
فانظروا إلى بُعْدِ النَّظر في هذا التصرُّف!