تغريدات العلماء

شر الدعاة إلى الحق من يكذب بعمله وسيرته ما يدعو إليه بلسانه ومقالته

بيد أن ذلك لم يلبث أن أعقبه شعور آخر، شعور بأن الذي يطوي هذا العالم سوف يخلق أجمل منه وأحلى في العين والمذاق

ليحذر المسلم من إعجابه بنفسه وما يقدمه من حسنات وصالحات، واعتقاده أنه وحده المفلح وغيره من الخاسرين، أو أنه وجماعته هم «الفرقة الناجية» وكل المسلمين من الهالكين، أو أنهم وحدهم «الطائفة المنصورة» وغيرهم من المخذولين!

إن القرآن قد أدهش نوابغ العرب وأخرس شقشقة البلغاء في عصره

أيها البحر! يرى الشعراء في ساحلك مثل ما يرون في أرض الربيع، أنوثة طاهرة، غير أنها تلد المعاني لا النبات

لا تذكر زوجتك وهي مغضبة بما قدمت لها من خير فتسمع منها إنكار ذلك كله

الدين يكره أن تداس الفضائل فى سوق المنفعة العاجلة

البدع مظنة إلقاء العداوة والبغضاء بين أهل الإسلام

وكم نحن بحاجة إلى صور منوعة تثبت في أنفسنا القيم الصحيحة للحياة والممات وما بعدهما

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَأنْ أقولَ: سُبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبَرُ؛ أحَبُّ إليَّ ممَّا طلَعَتْ عليه الشَّمسُ»

إغاثة الملهوف، وإعانة المضطَّر، وإطعام الجائع، وإيواء المشرَّد، وجبر المكسور، ومداواة الجريح؛ كلُّها فرائض لازمة على الأمّة بالتضامن، ففي الحديث: «ليس منا مَن بات شبعان، وجاره إلى جنبه جائع»

الشرك شركان: شرك يتعلق بذات المعبود وأسمائه وصفاته وأفعاله وشرك في عبادته ومعاملته

المعصية سجن وشؤم وعار، والطاعة حرية ويمن وفخار

كيف لعمري يستطيع إبليس أن يؤدي عمله الفني, ويصور بلاغته العالية إلا في ساقطين من أهل الفكر الجميل, وساقطات من أهل الجسم الجميل؟

نريد ألا تكون الفتوى مجرد جواب عابر عن سؤال طارئ؛ بل رسائل تثقيف وتوعية وتوجيه إلى هداية القرآن وعدالة الإسلام، وتحذير من دسائس الكائدين له وتضليل الحاقدين عليه

الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب

هو أعظم من أن لا يموت شهيدا!!

العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه ويصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك

الدولة الإسلامية حقيقة مجردة لا ترتبط لا بمكان ولا زمان، ومن ثم لا تتحدد بإقليم أو بحدود مصطنعة وضعها البشر

فلسطين هي قضية المسلمين الأولى، وستظل حية فلا تموت، وقوية فلا تضعف، ومشتعلة فلا تنطفئ وفرض على أمة الإسلام أن تترك قضاياها الصغرى وتهتم بما يتعرض له المسجد الأقصى الأسير #طوفان_الأقصى