خلق الله الإنسان بقدرته ورباه بنعمته وطلب منه أن يعرف هذه الحقيقة وألا تشرد به المُغويات فيجهلها أو يجحدها

الإسلام يوصى بالاعتدال فى ارتداء الملابس ويكره للرجل أن يباهى بها أو يختال فيها

القلب يتبلد فى المجتمعات التى تضج بالمرح الدائم وهى لا ترى من الحياة غير آفاقها الزاهرة

الصبر فضيلة يحتاج إليها المسلم فى دينه ودنياه ولابد أن يبنى عليها أعماله وآماله وإلا كان هازلا

الإسلام حرم الاستدانة إلا للحاجة القاهرة فمن الورطات المخوفة أن يقترض المرء فى أمور يمكن الاستغناء عنها

معنى كرم المرء مع نفسه أن يشبع نهمتها من الحلال فيصدها عن الحرام

الذى يلتزم حدود الله فى وظيفته ويأنف من خيانة الواجب الذى طوقه فهو عند الله من المجاهدين لنصرة دينه وإعلاء كلمته

إن الاستغناء عن الفضول والاكتفاء بالضرورات من آيات الاكتمال فى الخلق

إن الإيمان بالإسلام يجب أن يجعل أصحابه أقوياء راسخين

أعلن الإسلام كراهيته العنيفة للرياء فى الأعمال الصالحة واعتبره شركا بالله رب العالمين

مثل الكافر كمثل الأرزة المجذبة على أصلها لا يصيبها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة

التريث والمصابرة والانتظار خصال تتسق مع سنن الكون القائمة ونظمه الدائمة

الدجالون الذين يقحمون أنفسهم فيما لا ينبغى لهم فلا يسوغ لمسلم أن يقصدهم أو يصدق مزاعمهم

ما من شيء أشق على الشيطان وأبطل لكيده وأقل لوساوسه من إخراج الصدقات

من حق الفاضل أن يقدم ومن حق ذى الكفاية أن تستفيد الأمة منه