تغريدات العلماء

يا شباب العرب! لم يكن العسير يعسر على أسلافكم الأولين، كأن في يدهم مفاتيح من العناصر يفتحون بها

لن يرد المرأة إلى الرأي إلا إذا طاف على وجهها بالضحك، وعلى قلبها بالخجل، وعلى نفسها بالرقة، وكان حكيمًا في كل ذلك

ان هؤلاء المسلمين هم العقل الذى سيضع فى العالم تمييزه بين الحق والباطل

والإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحِليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنّه الذي يظن به

إن أول ما يدل على صحة الأخلاق في أمة كلمة الصدق فيها

الأمانة: هي مظهر الدين كله بجميع حسناته, وأيسرها أن يكون الرجل للمرأة أمينًا

في جمال النفس يكون كل شيء جميلا، إذ تُلقي النفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا

تعيش النفس هادئة مستريحة كأن ليس في الدنيا إلا أشياؤها الميسرة

أيها البحر! يرى الشعراء في ساحلك مثل ما يرون في أرض الربيع، أنوثة طاهرة، غير أنها تلد المعاني لا النبات