كنا نعد لرسول الله ﷺ في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم
إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخُذ مِن صحتك لمرضك، ومِن حياتك لموتك
قالوا لابن عمر رضي الله عنهما: إنا ندخل على سلاطيننا فنقول لهم بخلاف ما نتكلم إذا خرجنا من عندهم؟ قال ابن عمر رضي الله عنهما: كنا نعد هذا نفاقا على عهد رسول الله ﷺ
إن من وَرْطَاتِ الأمور التي لا مخرج لمن أَوْقَعَ نفسَه فيها؛ سفكَ الدّم الحرام بغير حِلّه
ما سمعتُ عمر رضي الله عنه يقول لشيء قط: إني لأظنه كذا إلا كان كما يظن
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القزع