تغريدات العلماء

اعتبار الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم بدعة في الدين؛ ليس صحيحًا على إطلاقه، فإذا انتهزنا فرصة المولد النبوي للتذكير بسيرة رسول الله وبشخصية هذا النبي العظيم، وبرسالته العامة الخالدة التي جعلها الله رحمة للعالمين؛ فأي بدعة في هذا وأية ضلالة؟!

قضاء وقدر إحساس المؤمن بأن زمام العالم لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة فى فؤاده

مِن القواعد التي التزمتها، أن أخاطب الناس بلغة عصرهم التي يفهمون، متجنبًا وعورة المصطلحات الصعبة، وخشونة الألفاظ الغريبة، متوخيًا السهولة والدقة وقد جاء عن الإمام علي: «حدِّثوا الناس بما يعرفون؛ أتحبون أن يُكذَّب الله ورسوله»؟!

المجتمع الجاهل يغتفر للرجل انحرافه، ويقتل المرأة على انحرافها، مع أن الشريعة أوجبت على كلٍ منهما الاستقامة

القيود الواردة على الحاكم منبعها ثلاثة عناصر: سمو القواعد الدينية، عدم اختصاص الخليفة بالتشريع الذي هو من عمل الفقيه، قوة الرأي العام التي تصير في النهاية المحور الحقيقي للممارسة السياسية

القراءة عنوان العلم ومفتاحه ومصباحه، وأول أمر إلهي نزل به القرآن: {اقْرَأْ}؛ وفيه أوضح دليل على مكانة العلم في الإسلام والعمل في الإسلام لابد أن يُبنى على العلم

من يمد يده إلى صدقات مريديه، ويساير الظالمين طمعاً في إرواء ظمئه للمال والجاه عندهم، فقد أسقط برضاه كرامة نفسه

لمن طال بهم زمن البلاء: تعامل مع البلاء على أنه سبب النجاة، وأنه لولا ثواب الصبر عليه، لما اجتزت الصراط، ولا عبرت إلى الجنة وإن فاتك أن تسبق غيرك بصالح الأعمال، فقد تجاوزت الجميع بصبرك على كل الأحوال

بالإيمان الواسع العميق والتعليم النبوي المتقن، وبفضل هذا الكتاب السماوي المعجز الذي لا تنقضي عجائبه ولا تخلق جدته، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإنسانية المحتضرة حياة جديدة, عمد إلى الذخائر البشرية وهي أكداس من المواد الخام لا يعرف أحد غناءها الأرض فأوجد فيها بإذن الله الإيمان والعقيدة وبعث فيها الروح الجديدة

ينبغي أن ننظر إلى القول لا إلى قائله، وأن تكون لدينا الشجاعة لنقد الذات والاعتراف بالخطأ، والترحيب بالنقد من الآخرين، والاستفادة مما عندهم من علم وحكمة

من باع شيئا فلا حق له في التصرف فيه وقد بعتَ نفسك ومالك لله كي تربح الجنة فسلِّم لربك وارض بفعله في ما ملَك

تشويقات العشر بروائع الأجر! [1 من 10] الأفضلية الزمانية لأيام العشر تستلزم أفضلية تعبدية، ليقابل العبد إحسان الرب بالإحسان، ويشكر نعمته بحب وامتنان: ﴿هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ﴾

يُخيلُ إليَّ أن الإنسان في عصر العلم ألبس أوهامه الجاهلية ثياباً علمية

في الحديث: «خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير»

اتخذ من الفشل سلَّماً للنجاح، ومن الهزيمة طريقاً إلى النصر، ومن الظلم حافزاً للتحرر، ومن القيد باعثاً على الانطلاق

في الحديث: "أكثر خطايا ابن آدم في لسانه" السلسلة الصحيحة رقم: 534 ولديك اليوم ألسنة كثيرة: - لسان واحد ناطق - وألسنة كثيرة كاتبة في تويتر وفيسبوك وتليجرام وانستجرام وغيرها وكلمة واحدة من لسان واحد كافية لإهلاكك! انتبه!

إفراطك في القسوة على ولدك، يقطعه عنك، وإفراطك في تدليله يقطعك عنه، فكن حكيماً وإلا أفلت من يدك الزمام

لو صحت العقول لعلمت أن طريق تحصيل الفرحة والسرور هو في رضاء من النعيم كله في رضاه والالم والعذاب كله في سخط الله وغضبه