تغريدات العلماء

الدم الحر الكريم يكون مضاعف القوة بطبيعته، عظيم الأمل بهذه القوة المضاعفة

يوم الجمعة ميزان الأسبوع، فكيف به في رمضان؟! قال ابن القيم: "ومن صحَّ له يوم جمعته وسلم، سلمت له سائر جمعته ومن صحَّ له رمضان وسلم سلمت له سائر سنته ومن صحَّت له حجته وسلمت له، صحَّ له سائر عمره فيوم الجمعة ميزان الأسبوع ورمضان ميزان العام والحج ميزان العمر"

لماذا نُعسِّر ما يَسَّره الله علينا، ونُضَيِّق على أنفسنا، وقد وسَّع الله لنا، وهو يريد بنا اليُسر، ولا يريد بنا العُسر؟!

لا تجد مبتدعاً ممن ينسب إلى الملة إلا وهو يستشهد على بدعته بدليل شرعي، فينزله على ما وافق عقله وشهوته

المال إذا طلبناه فلكى ننفقه لا لكى نختزنه، وإذا أحببناه وحصلناه فلنبذله فيما يحقق مصالحنا ويصون حياتنا ومن الحماقة أن يتحول المال إلى هدف مقصود لذاته تذوب فى جمعه المهج، وترتخص العافية، وتتكاثر الهموم، وتجتذب الأمراض!!

العدو لا تنفع معه إلا الشدة، والخصم يفيد معه كثيراً حسن الخلق

إن لم تخطط لاغتنام شهر الله المحرَّم، اصطادك الشيطان، وأوقعك في كل فعل محرَّم، فما خطتك هذا الشهر؟!

قال شيخنا الغزالي رحمه الله: «إنّ حاجة الإسلام إلى الذكاء لا تقل عن حاجته إلى الإخلاص، أو بتعبير القدامى: لا بد من الفقه الواسع إلى جوار النية الخالصة»

إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه

سُنّة لا تتخلف! الإلكترونات تدور حول البروتونات الأقمار تدور حول الكواكب الكواكب تدور حول الشمس فاجعل مسارك حول أهل الجنة لا أصحاب النار!

القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات

ليعلم طالب الحق وباغي الصدق أن مطلوب الشرائع من الخلائق على تفنن الملل والطرائق الاستمساك بالدين والتقوى، والاعتصام بما يقربهم إلى الله زلفى، والتشمير لابتغاء ما يرضي الله تقدس وتعالى

ما أنفس الإخلاص وأغزر بركته إنه يخالط القليل فينميه حتى يزن الجبال ويخلو منه الكثير فلا يزن عند الله هباءة

عندما كان للإسلام مكانته في تاريخنا؛ وجدت فيه أمتنا الشفاء لكل داء، والحل لكل عقدة، والعلاج لكل معضلة، ولا عجب في ذلك فهو دستور الخالق لإصلاح الخلق

الشخص الذى يحيا فى الحقائق لا يتاجر بالأباطيل فهو غنى عنها

قصف عنيف وشديد على غزة اللهم سلِّم واحفظ أهلنا

المعظم والجمهور من الأدلة إذا دل على أمر بظاهره؛ فهو الحق