إن من وَرْطَاتِ الأمور التي لا مخرج لمن أَوْقَعَ نفسَه فيها؛ سفكَ الدّم الحرام بغير حِلّه
كان النبي ﷺ لا يرد الطِيب
إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخُذ مِن صحتك لمرضك، ومِن حياتك لموتك
ما صليتُ وراء إمام قط أخفَّ صلاة، ولا أتمَّ من النبي ﷺ وإن كان لَيسمع بكاء الصبي، فيخفف مخافة أن تُفتَن أمه
لعنَ رسولُ الله ﷺ المُتشبهين من الرجال بالنساء، والمُتشبهات من النساء بالرجال
رأى حذيفةُ رجلا لا يتم الركوع والسجود، فقال له: ما صليت ولو مُتَّ مُت على غير الفطرة التي فطر الله محمدا ﷺ عليها
يا معشر القُرَّاء! استقيموا، فقد سَبَقتم سبقًا بعيدًا، وإن أخذتم يمينًا وشمالًا؛ لقد ضللتم ضلالًا بعيدًا
ما سمعتُ عمر رضي الله عنه يقول لشيء قط: إني لأظنه كذا إلا كان كما يظن
أَبُو بَكْرٍ سَيِّدُنَا وَأَعْتَقَ سَيِّدَنَا (يَعْنِي بِلَالًا)