تغريدات العلماء

الحياء أمارة صادقة على طبيعة الإنسان فهو يكشف عن قيمة إيمانه ومقدار أدبه

أراد الله بالإسلام أن يكون ثورة على الفساد، وبناءً للخير، فحقق به المسلمون الأوائل أعظم تقدم بالإنسان نحو إنسانيته الكاملة

لئن كانت الرحمة بكلب تغفر ذنوب البغايا فإن الرحمة بالبشر تصنع العجائب

الشريعة قد ورد طلبها على المكلفين على الإطلاق والعموم، لا يرفعها عذر إلا العذر الرافع للخطاب رأساً، وهو زوال العقل

يتعين علينا أن نطرح هذا التساؤل إذا أردنا بناء نظرية سياسية إسلامية: ما المشكلات التي واجهها المجتمع السياسي الإسلامي؟ وكيف نوضح تلك المشكلات ابتداء من الواقع التجريبي ثم من خلال المعالجة الفكرية في آن واحد؟ مما لا شك فيه أيضاً أن المشكلات التي واجهها المجتمع الإسلامي تختلف وتتنوع تبعاً للمرحلة التاريخية

المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة أو تعوقه أو توقفه وتقطعه عن السير فلا تدعه يخطو إلى الله خطوة

إن العالم إذا كان قد أصابه خير فمن حرية العقل والنظر

قد توجد سورة بأكملها حافلة بهذه الإثارات المحركة لوعي الإنسان، المجددة لقواه ومشاعره كلما استرخت وفترت

من سن فى الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء

على الانسان أن يبتلع غضبه فلا ينفجر وأن يقبض يده فلا يقتص وأن يجعل عفوه عن المسىء من شكر الله