لا غرو فالعافية رأس مال ضخم، ولكن أكثر الناس يسيئون استغلاله ويحقرون مناله
قال الشاطبي -رحمه الله-:
*(الشريعةُ كلُّها ترجع إلى قول واحد في فروعها وإن كثر الخلاف، كما أنها في أصولها كذلك) *
الموافقات (5/ص:59)
في المآزق ينكشف لؤم الطباع،
وفي الفتن تنكشف أصالة الآراء،
وفي الحكم ينكشف زيف الأخلاق
قال العلامة المعلِّمي - رحمه الله:
✍ *«لِكُلِّ مُتَدبِّرٍ في القُرآنِ رِزْقٌ مَقْسُومٌ، ولا يَخِيبُ مِنَ اجْتِنَاءِ ثَمَرَاتِهِ إلاَّ الْمَحرُوم» *
العبادة (٢ /٥٩٤)
نستطيع بصفة عامة أن نميز -لا فقط من حيث طبيعة وجوهر ومضمون النص السياسي بل وكذلك من حيث قواعد وخصائص المنهاجية- بين صور أربع في الأدب السياسي كل منها تملك خصائصها ومستوياتها: الفلسفة، الفلسفة السياسية، الفكر السياسي، ثم النداءات الحركية
-الجهاد- يختلف عن مفهوم الإرهاب الدولي حيث يسيطر مبدأ العنف إزاء انعدام القدرة على التغير من منطلق التعامل السلمي
الواقع هو أن العالم الإسلامي يعبر عن مرحلة من مراحل انعدام الوزن والاختلال في السلوك، سواء من جانب الحاكم أو من جانب المحكوم
الأم أقوى عاطفة نحو الصغير، والأب أقوى إدراكاً لمصلحته، ومن رحمة الله به توفيرهما معاً له
إن تكدس المال فى ناحية من المجتمع لا يجوزلأن هذا يحدث خللا فى الميزان الاجتماعى والخلقى وينبغى المحافظة على بقاء التوازن العام
الظنيات عريقة في إمكان الاختلاف، لكن في الفروع دون الأصول، وفي الجزئيات دون الكليات، فلذلك لا يضير هذا الاختلاف