إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها ورهبتها من جنته وناره
(معظم الإشكال يثور من التهاون بالجليات)
نهاية المطلب للجويني 122/1
موطنان لا تطل من الوقوف عندهما: ذنب مع الله مضى، وإحسان إلى الناس سلف
الغضب لله حمية ترفع الأقدار، والغضب للدنيا نار تعرِّضك للدمار
فما صغَّر النفوس مثل معصية الله وما كبَّرها وشرَّفها ورفعها مثل طاعته
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وما أعلم قيل التصديق بالله أو أن صدقوا بالله، و يا أيها النبي صدق بالله، ونحو ذلك *اللهم إلا أن يكون في ذلك شيء لا يحضرني الساعة وما أظنه" *
شرح حديث جبريل، ص ٤١٨
الذى لا يجد بالناس شرّاً فينتحله لهم انتحالا ويزوره عليهم تزويرا فهو أفاك صفيق
الشعور بالحق لا يخرس أبدًا
عمر العبد هو مدة حياته ولاحياة لمن أعرض عن الله واشتغل بغيره
الكنيسة فهوَّلت على المصلين بالزخارف والصور والتماثيل والألوان؛ لتوحي إلى نفوسهم ضربًا من الشعور بسكينة الجمال وتقديس المعنى الديني