ومن نظر إلى طرق أهل البدع في الاستدلال؛ عرف أنها لا تنضبط؛ لأنها سيَّالة لا تقف عند حد
أن الله عز وجل لا يهب المعرفة والحكمة إلا إنساناً تعود الإحسان فى شئونه كلها
وتمكن من ضبط نفسه وإحكام أمره وتسديد خطاه
أكثر ضلال الناس من أهوائهم، لا من عقولهم
الزوجات ثلاث عاقلة كريمة المنبت فتلك أكرم الزوجات وصالحة رضيَّة النفس فتلك أرضى الزوجات وجاهلة سيِّئة الأخلاق فتلك أتعب الزوجات
أمران يضران صاحبهما مادياً وينفعان الناس: بذل المال في المكارم وبذل الحياة في سبيل الله
نحن نكلف الدين شططًا حين ننتظر من كتابه الكريم أن يصنع المستحيل
صغائر الأمم الصغيرة لا بد لها أن تنتحل السمو انتحالًا، و الشعب الذي لا يجد أعمالًا كبيرة يتمجد بهاهو الذي تُخترع له الألفاظ الكبيرة ليتلهى بها
كانت الشمس في الشتاء كأنها صورة معلقة في السحاب
إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه
الصبر من عناصر الرجولة الناضجة والبطولة الفارعة فإن أثقال الحياة لا يطيقها المهازيل