تغريدات العلماء

طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس فالأول علامة السعادة والثاني علامة الشقاوة

الأطفال يأخذون من الأشياء لأنفسهم فيفرحون بها، ولا يأخذون من أنفسهم للأشياء كيلا يوجدوا لها الهم

العبد إذا أعرض عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته الحقيقية

ليس الشرك عبادة الأصنام فحسب
بل هو أيضا متابعتك لهواك

ابن تيمية/ الفتاوى١٠ / ٥١٨

أي دراسة لتاريخ الفكر السياسي الإسلامي غير كاملة، ولن يقدر لها ذلك حتى تخرج إلى النور تلك النصوص المبعثرة والمستقرة في دهاليز المكتبات وأزقة الكنائس

كان العيد إثبات الأمة وجودها الروحاني في أجمل معانيه، فأصبح إثبات الأمة وجودها الحيواني في أكثر معانيه

لولا الهجرة إلى المدينة لما كانت دمشق وبغداد، وقرطبة والزهراء، ولولا الهجرة لما كان خلود العرب في التاريخ، ولولا الهجرة لما استيقظ الغرب بعد سبات عميق

الانسان دليل نفسه على وجود خالقه وتوحيده وصدق رسله وإثبات صفات كماله

‏{وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننَّه للناس ولا تكتمونه}

‏قال سفيان ابن عيينة:
‏"من طلب العلم فقد بايع الله عز وجل"
‏⁧‫مفتاح دار السعادة‬⁩(70/1)

إن الإسلام نظم وقفات كريمة يناجى الإنسان فيها ربه عدة مرات فى اليوم الواحد