أخوة الدين تفرض التناصر بين المسلمين الصالحين لإخفاق الحق وإبطال الباطل وردع المعتدى وإجارة المهضوم
ان الله يحول بين المرء وقلبه ,, يحول بين المؤمن الكفر ومعاصي الله ويحول بين الكافر والإيمان وطاعة الله
رب كلمة شر تموت مكانها لو تركت حيث قيلت !
عامة الناس يحبون الصحبة مع من يوافقهم في الأهواء والمنادمة
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث: حرارة القلب، وطلاقة اللسان، ومعرفة طبائع الإنسان
إنك لتتأمل في قوم نوح من قبل الطوفان،فتراهم يرفضون رسالة نوح رفضًا ينضح بما يعتمل في قلوبهم من غيرة وحسد
كن كما هو شأن عباد الله الصالحين: يرضون من العاجل بما يوصل إلى الآجل؛ لا بما يقطع عنه
البدع مظنة إلقاء العداوة والبغضاء بين أهل الإسلام
إذا يئس الولد من عطف أبيه عليه نشأ عاقاً، وإذا طمع في عطفه عليه نشأ كسولاً، وخير الآباء من لم يؤيس ولده من حنانه، ولم يطمعه في الاعتماد على إحسانه
" ظل ابو عبد الرحمن السلمي" يقرئ القرآن في مسجد الكوفة أربعين سنة القرآن، وهو راوي حديث: "خيركم من تعلم ، القرآن وعلمه " عن عثمان رضي الله عنه ، فيحدث به ويقول: وذلك الذي أقعدني مقعدي هذا
سير أعلام النبلاء ٤|٢٦٨