بعض الناس يتحسس من لفظ "الأغلبية" وهذا غير دقيق، بل المُعتَبر في الشورى والانتخاب هو الأغلبية
أسعد الخلق حالاً في الآخرة أقواهم حباً لله تعالى
أعز الله العلماء وآثرهم بكرامته وفضله
ليس العيد إلا إبراز الكتلة الاجتماعية للأمة متميزة بطابعها الشعبي، مفصولة من الأجانب، لابسة من عمل أيديها
الحضارة الإسلامية جوهرها العقيدة الإسلامية، والعقيدة الإسلامية تقوم على مبدأ الارتقاء الديني
لا يزعجنك نجاح من تعتقد عدم إخلاصهم؛ فإنه نجاح مؤقت يستدرجهم الله به ليكشف ما خفي على كثير من الناس من أخلاقهم على حقيقتها
تأثير القرآن في نفوس المؤمنين بمعانيه لا بأنغامه، وبمن يتلوه من العاملين به لا بمن يجوده من المحترفين به
الزمان إذا اشتمل على صالحين لمنصب الإمامة، فالاختيار يقطع الشجار، ويتضمن التعين والانحصار، ولا حكم مع قيام الإمام إلا للملك العلام
واعلم أنه من أعظم المحن الاغترار بالسلامة بعد الذنب فإن العقوبة تتأخر ، ومن أعظم العقوبة أن لا يحس الإنسان بها
إذا انزلق المسلم إلى ذنب فإن الطهور الذى يعيد إليه نقاءه ويرد إليه ضياءه