المؤمن اليقظان: إذا رأى ظلمة ذكر ظلمة القبر وإذا شكا ألما ذكر العقاب
وإعمال الأدلة أولى من إهمال بعضها
الشهوات والمصالح هي حصر النفس في جانب من الشعور محدود بلذات وهموم وأحاسيس
إن الحقوق العامة مكفولة على سواء لا فرق فى القصاص بين دم ودم ولا فى الحدود بين شخص وشخص ولا يفلت من القانون السائد أى إنسان
عن سفيان بن عيينة: أنه قال: "سألت مالكاً عمن أحرم من المدينة وراء الميقات؟ فقال: هذا مخالف لله ورسله، أخشى عليه الفتنة في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة
لا ينمو العقل إلا بثلاث: إدامة التفكير، ومطالعة كتب المفكرين، واليقظة لتجارب الحياة
إن الدين قبل كل شيء عقل سليم وقلب سليم، ومن فقد هذه السلامة، فلن يعزيه عنها ان يقيم شعائر أو يحفظ مراسم
لو لم يكن لكل طعام جوع يورده جديدًا على المعدة لما هنأ ولا مرأ
النقد قائم بالمَلَكة والفهم لا بالفهم وحده
وكل ما لا يعقل معناه، وأصله التوقيف، فالرجوع فيه إلى لفظ الشارع، فما اقتضى اللفظ وجوبه التُزم، وما لا يقتضي اللفظ وجوبه، فلا وجوب فيه؛ لأن التكاليف إنما تثبت إذا تحقق ورود أمر إلى المكلف