Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

العمل الصالح في أزمان الفتن والمحن والشدائد التي تُحيق بالأمة؛ دليل القوة في الدين، والصلابة في اليقين، والثبات على الحق

ذُبِح يحيى، ونُشِر بالمنشار زكريا، ورُفِع عيسى، ولم يأذن الله لهم بنصر دنيوي، وهم صفوة الخلق! ثواب العبدِ على أداء الواجب لا ببلوغ الهدف

ليس فى الإسلام خصام بين المعاش والمعاد بل إن هذا التقسيم وضعه القاصرون فى فهم الدين

كان السلف يُسَمُّون الصلاة ميزان اليوم، ويسمون صلاة الجمعة ميزان الأسبوع، ويسمون صيام رمضان ميزان السنة، ويسمون الحج ميزان العمر!

المشهورون بالصلاح أقرب إلى النار من غيرهم إذا خالفت سرائرهم ظواهرهم

نحن ندعو الإلهَ في كل كربٍ ** ثم ننساه عند كشفِ الكروبِ كيف نرجو إجابةً لدعاءٍ ** قد سددنا طريقها بالذنــــوبِ؟!

للإيمان فى القلب علائم تدل عليه، وتلفت إلى وجوده حيا يؤدى واجبه، ويستعد لما يكفف به وقد نبه رسول الله إلى معلم خطير من معالم الإيمان حين قال: "إذا سرتك حسنتك وساءتك سيئتك فأنت مؤمن "

قصف عنيف وشديد على غزة اللهم سلِّم واحفظ أهلنا

أن إشعال التعصب المذهبى كان خطة ماكرة لصرف العامة عن النقد السياسى ومتابعة الأخطاء التى أودت بالدولة الإسلامية قديما ! ويبدو أن الخطة لا تزال تنفذ إلى الآن

الشهوات والمصالح هي حصر النفس في جانب من الشعور محدود بلذات وهموم وأحاسيس

من عادة الشرع أنه إذا نهى عن شيء وشدد فيه؛ منع ما حواليه وما دار به ورتع حول حماه

﴿قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما فاسْتَقِيما وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾ يا كل داعٍ: أبشِر واستبشِر! لعل الله منَّ عليك كما منَّ على موسى وهارون فخزائن الكرم والجود لا تنقص ولو شملت كل من في هذا الوجود

إن الإسلام يريد أن يلفت أنظارنا بقوة إلى نفاسة النعم التى تكتنفنا، وإلى ضرورة الإفادة منها

لولا اليقين بلقاء آخر في أجمل مكان، لانفطرت القلوب من الأحزان الشهداء أحياء

العاديات من حيث هي عادية لا بدعة فيها، ومن حيث يتعبد بها أو توضع وضع التعبد تدخلها البدعة

الطرق والآليات الانتخابية المتفاوتة يُرجع في تحديد الأفضل منها إلى الأمة (مباشرة أو عبر ممثليها)، لتحديد الأنسب لها، لأنها مسائل إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، وتخضع هذه المسائل للشروط الجعلية

إن للشيطان مكائد، فمن وفق لمعرفة طرائقه فيها كان من الناجين