تغريدات العلماء

الصراع القائم الآن بين شرين: أحدهما يدعي الرحمة وهو يذبحها، والآخر يدعي الدين وهو يحاربه

عناية الإسلام بالنظافة والصحة جزء من عنايته بقوة المسلمين المادية والأدبية

ذكر الله عدة روحية وحصن حصين؛ فيه الأمن عند الخوف، والثبات عند البأس، واليقين عند الحيرة، والأمل عند اليأس

المشكلة الحقيقية في نطاق التطور السياسي لا تعني فقط تحديد القيم، بقدر تحديد العلاقة التصاعدية بين القيم، وما يستتبع ذلك من نتائج بخصوص قواعد التعامل من جانب وعناصر تقييم للسلوك من جانب آخر

رأى سعيد بن المسيّب رجلًا يُصَلّي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين؛ يكثر فيها الركوع والسجود، فنهاه سعيد عن ذلك، فقال الرجل: يا أبا محمد؛ يُعذّبني الله على الصلاة؟، قال: لا؛ ولكن يُعَذِّبُكَ على خلاف السنة

ليس الفنُّ كله شرًّا، بل منه ما هو خير ومنه ما هو شر، والشرُّ منه هو ما يهيج الشر

الحياء هو مادة حياة القلب وهو أصل كل خير وذهابه ذهاب الخير أجمعه

عمل الشيطان هو تشييع الماضى بالنحيب والإعوال هو ما يلقيه فى النفس من أسى وقنوط على ما فات

قد يتفوق المغتصب فترة من الزمن، يفرض نفسه بالحديد والنار، ولكن دوام الحال من المحال، {وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ}، سينتصر الحق لا محالة على الباطل: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ}

في الحديث: "من آذى ذمِّيا فأنا خصمه"، فكيف بمن آذى مسلما؟ اللهم عليك بالذين يؤذون المؤمنبن والمؤمنات

فليكن شعارنا دائما - نحن الشرقيين - هذه الكلمة : أخلاقنا قبل مدنيتهم

الناس معادن، خيارهم في السراء خيارهم في الضراء، وخيارهم في التولية خيارهم في العزل

ختم القرآن في رمضان رجولة ختم القرآن في شوال بطولة، وقليلٌ فاعله

الحياء من أهم دواعي الألفة بين الناس، فلولاه لأكل الناس بعضهم بعضاً

أيها البحر! يرى الشعراء في ساحلك مثل ما يرون في أرض الربيع، أنوثة طاهرة، غير أنها تلد المعاني لا النبات

إن الناس لا تغريهم الأقوال المعسولة قدر ما تغريهم الأعمال الجليلة، والأخلاق الماجدة

طول السجود سبب تساقط الذنوب وما هذا إلا لحضور القلب وتذلله لربه وإن سجدة واحدة خاشعة طويلة أعظم بركة من عشرات السجدات مثل نقر الغراب وكانت سجدة نبيك ﷺ مقدار قراءة خمسين آية فمن يطيل الليلة سجدته كي يقضي الله حاجته؟! من لها؟! من لها؟!

إن الشيطان متربص بالبشر يريد أن يُوقع بينهم العداوة والبغضاء

وثباتك على الحق وصراطه المستقيم، هو خير بشارة لك بِثَباتك عند السؤال في القبر، وعلى الصراط ساعة الحشر فابذل اليوم هنا؛ تنْجُ غدا هناك!

٢٠ رمضان فرص ثواب لا تحتمل الغياب! عن سعد رضي الله عنه قال: كنا جلوسا عند النبي ﷺ فقال: "ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء من بلايا الدنيا دعا به، يُفَرَّج عنه؟ قيل له: بلى فقال: "دعاء ذي النون: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين" السلسلة الصحيحة رقم: 1744