Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

قرِّبوا ساعة إجابة الدعاء بخمسة: 1- أيقنوا بالإجابة 2- داوموا على الدعاء 3- لا تستعجلوا الإجابة 4- أحسنوا الظن بحكمة الله وقدرته

أشد الآلام على النفس: آلام لا يكتشفها الطبيب، ولا يستطيع أن يتحدث عنها المريض

دقة الفهم للحياة تفسدها على صاحبها كدقة الفهم للحب

لا تنتظر جزاءك من أمتك على ما قدمت لها من خدمات، فهي مهما كافأتك، فإنما تكافئك كفرد، وأنت أحسنت إليها كأمة، وانتظر الجزاء بما لا يفنى ممن لا يفنى

أمة الإسلام خالدة بخلود رسالتها وكتابها، باقية ما بقي الليل والنهار، وإذا كان القرآن محفوظًا بحفظ الله؛ فأمة القرآن باقية ببقاء القرآن

كل المؤمنين مدعوون إلى التوبة، قال تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (النور:31)، وجاء في الحديث: «يا أيها الناس توبوا إلى الله، فإني أتوب إليه في اليوم مائة مرة»

١ رمضان: فرص ثواب لا تحتمل الغياب! قال النبي ﷺ: "أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم، تُفتَح لهن أبواب السماء" صحيح الجامع رقم: 885 وزاد الترمذي: "فأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح" وفتح أبواب السماء كناية عن حسن القبول وسرعة الوصول وهي ٤ ركعات سُنّة الظهر القبلية احرص عليها وانشرها

قد لا يفتح لك باب الفرج حتى يُغدِق عليك من خزائن الثواب، فإذا استوفيتَ الأجر عافاك

إن هذا الشرق حين يدعو إليه الغرب؛ يدعو لمن ضره أقرب من نفعه؛ لبئس المولى ولبئس العشير

أمران يضران صاحبهما مادياً وينفعان الناس: بذل المال في المكارم وبذل الحياة في سبيل الله

إذا لم يستفق العقل ويؤد رسالته، انفصمت العلائق بينه وبين هذا العالم، وبالتالي وهت صلته بالله، وانحسرت دون مداها

الأصل هناك سمو التعبير وجماله، وبلاغة الأداء وروعتها؛ ولا يكون السؤال الفني ما هي قيمة هذه النفس, ولكن ما طريقتها الفنية؟

تسلية الصابرين اليوم: وما نقصه البلاء من نعيمك في الدنيا، زاده في نعيمك في الجنة

على رب البيت أن يتعرف المطالب المعقولة لأهله وولده وأن ينفق عن سعة فى قضائها

الوحي لا يلغي دور العقل، ولكن يأخذ بيده في المتاهات، ويهديه في مفارق الطرق، ومواضع الالتباس التي يكثر فيها الخلط، أو يحكم فيها الظن، أو يغلب فيها الهوى والتخبط بحكم الضعف البشري

المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها

لاحت لي الأزهار كأنها ألفاظ حب رقيقة مغشاة باستعارات ومجازات النسيم حولها كثوب الحسناء على الحسناء، فيه تعبير من لابسته

ولكنكم قوم تستعجلون! أمرنا ربنا بعدم الاستعجال وأوضح السبب فقال: (سأوريكم آياتي فلا تستعجلون) وربط عجلة العبد بعدم إجابة دعائه؛ ففي الحديث: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوتُ فلم يستجب لي" وأخبرنا نبينا أن الله لا يعجل لعجلة أحدنا

وأين أخلاق الثياب العصرية في امرأة اليوم, من تلك الأخلاق التي كانت لها من الحجاب؟