الغضب لله حمية ترفع الأقدار والغضب للدنيا نار تعرِّضك للدمار
من أنت أيها الإنسان ! حتى تتبرم بالقدر، وتتسخط من الله، وتملي عليه شروطك؟ لو أُعطينا أمانينا لو أُعطي كل إنسان ما تمنى لأكل بعضنا بعضاً
الرجل يرى المصيبة هي كل ما ينوء بعبئه، وموقفه منها التجلد، والمرأة ترى المصيبة هي كل ما لا يعجبها، وموقفها منها التشكي
المرأة تشغل نصف المجتمع من حيث العدد، وأجمل ما في المجتمع من حيث العواطف، وأعقد ما في المجتمع من حيث المشكلات
قد يكون أكثر الأشياء ثباتاً في النظر أكثرها اضطراباً في الواقع
طِرْ إلى الله بجناحين من حب له، وثقة به
من كانت فيه خصلتان أحبَّه الله: التقوى، وحسن الخلق
خُلقَ لكل إنسان يدين: يداً يستعملها ليعين نفسه، ويداً أخرى يستعملها ليعين غيره، ولكن أكثر الناس لا يستعملون إلا يداً واحدة
في المال تنكشف دعوى الورع، وفي الجاه ينكشف كرم الأصل، وفي الشدة ينكشف صدق الأخوة
لا ثواب للعبادة إلا بثلاث: إخلاص لله، وحضور مع الله، ووقوف عند حدود الله
الانطلاق من تقاليد المجتمع وتعاليم الدين جميل في أهواء النفس، خطير في أحكام العقل
حبان لا يجتمعان في وقت واحد: حب الله، وحب المعاصي
في الإسلام خلق الله الإنسان ليكون خليفته في الأرض، وفي الحضارة الغربية ليس الإنسان إلا حيواناً متطوراً
لم يخلِّف رسول الله صلى الله عليه وسلم من بعده ابناً يرث رداءه، ولكنه خلَّف من بعده، ما بقيت الأرض، أجيالاً تحمل لواءه، كلنا أبناء محمد وبناته، كلنا آله وورثته
لا تتم مودتك لأخ حتى تكون إذا أضناه الألم ضويت، وإذا عضه الجوع خويت، وإذا مسه الضر لم تعرف كيف تبيت!
الباطل ينقاد للهوى، فمن ملكه الباطل غذا أذل الناس لأهوائه ورغباته
جنِّب ولدك قرين السوء، كما تجنِّبه المرض المعدي، وابدأ ذلك منذ طفولته، وإلا استشرى الداء، ولم ينفع الدواء
أقبح أنواع الجبن، الخوف من الجهر بالحق خشية من ألسنة المبطلين
إذا لم يكن في إخوانك أخ كامل فإنهم في مجموعهم أخ كامل يتمم بعضهم بعضاً
إياك أن تترك لأولادك ثروة إذا كانوا فاسدين، فإنهم يُتْلِفُون في أيام ما جمعته في أعوام، ثم هم يشوِّهون سمعتك، ويثلمون شرفك، ويسلمونك إلى من هو سريع الحساب