Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

المريض الذي يفرح بأن ينكسر إناؤه الذي فيه دواؤه حتى يتخلص من ألم شربه لا يُرجى شفاؤه

النفس والمال ثمن هيِّن لشراء الجنة من عرف قدر السلعة، استرخص الثمن

مسَّني الضر وأنت أرحم الراحمين إلهي مسَّني الضر مسّا خفيفا، ولولا ذلك، لهلكت، وما صبرت ولا تحملت، فلك الحمد على ما به تلطَّفت

وكل حسن يلتمس النظرة الحية التي تراه جميلا لتعطيه معناه

من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير وانما تدوم له حال بدوام التقوى

قد تجيء المنحة في طي المحنة؛ فسلِّم أمرك للعليم الخبير إنَّ ربًا كفاك بالأمس ما كان؛ سيكفيك في غدٍ ما يكون

البائع لا يستحق الثمن إذا امتنع عن تسليم ما باعه، فكذلِك لا يَستَحق العَبدُ الجنّة إلا بَعدَ تسليم النفس والمَالِ إلى المشترِي، فمن قعد أو فرَّط فغيرُ مسَتحقٍ للجنة، فهل سلّمتَ مَا عليك لستلمَ مَا اشْتَهيْتَ؟ - من كتاب ليلى بين الجنة والنار

والله من حكمته جعل بيته بواد غير ذي زرع لئلا يكون عنده ما ترغب النفوس فيه من الدنيا، فيكون حجهم للدنيا لا لله

إذا حكمت على عصرك وطبائعه وأذواقه وأنت بمعزل عن الحياة وبنيت حكمك على مؤلفات ومقالات إنما تكتب في زاوية من زوايا الكتب فإنك تغالط نفسك

من أراد ترك زينة الحياة الدنيا وآثر الآخرة على الأولى فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء

لا يفيد الوعظ إلا بثلاث: حرارة القلب، وطلاقة اللسان، ومعرفة طبائع الإنسان

القلب إذا أبغض الشيء وكرهه جد في الهرب منه وإذا أحبه جد في الهرب إليه وطلبه

سعار الجوع هو الذي يجعل في الطعام من المادة طعامًا آخر من الروح

اللهم اجعل كلمة الإسلام هي العليا، واجعل كلمة أعداء الإسلام هي السفلى، اللهم حبِّب إلينا الإيمان وزيِّنه في قلوبنا، وكرِّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين، فضلًا منك ونعمة

المحسن حسن الظن بربه أن يجازيه على إحسانه ولا يخلف وعده ويقبل توبته

يا للعدالة ! كانت الصفعة على وجه ابن الفقير وكان الباكى منها ابن الغنى

رسول الله ﷺ الذي كمل يقينه وإيمانه، ومع ذلك يتأثر بالقرآن فيزداد نشاطه في الخير، فكيف بنفوسنا الضعيفة المحتاجة إلى دوام العلاقة مع هذا القرآن