Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخُذ مِن صحتك لمرضك، ومِن حياتك لموتك
لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشئون المسلمين!
ومما ألقيه على المجلس السامي: وجوب مراجعة العلماء فيما يأتي ويذر؛ فإنهم قدوة الأحكام وأعلام الإسلام، وورثة النبوة، وقادة الأمة، وسادة الملة، ومفاتيح الهدى، ومصابيح الدجى، وهم على الحقيقة أصحاب الأمر استحقاقاً
٤ رمضان: فرص ثواب لا تحتمل الغياب! قال ﷺ: "الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه ما لم يُحدِث: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه" فمن كثرت ذنوبه، فليتعرض لدعوات الملائكة، بجلوسه بعد كل صلاة، يذكر الله في مُصلّاه وكلما طال جلوسك مع الذكر، تساقطت ذنوبك وعلوتَ في القَدْر! هنيئا لك!
السعة سعة الخلق لا المال، وإن الفقر فقر الخُلُق لا العيش
قد أجمع المسلمون على أن القرآن الكريم هو الأصل الأول في التشريع، وأن السنة تجيء بعده في المرتبة
إن القرآن الكريم يرد أصل الفطرة فى التدين إلى النبوات الأولى
أول معالم الحرية الكاملة ألا يضرع الرجل لحاجة فقدها وعندما يكون المرء عبد رغبة تنقصه فتلك ثغرة فى رجولته، وهى بالتالى ثُلمة فى إيمانه
من أعظم نعم الله على العبد أن يرفع له بين العالمين ذكره ويعلي قدره
فمتى وفق الله العبد للدعاء كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت
تفسيرالقرآن أربعة أوجه: تفسير لايعذر أحد بجهالته، وتفسير تعرفه العرب من كلامها ، وتفسير تعرفه العلماء، وتفسير لا يعلمه إلا الله
قد طلب الله من عباده أن ينقوا سرائرهم من كل غش، وأن يحفظوا بواطنهم من كل كدر، وأن يتحصنوا من كيد الشيطان بمضاعفة اليقظة وإخلاص العمل، وصدق التوجه إليه جل شأنه
لا تبع عزَّ التقوى بذل المعاصي
على المؤمن أن تكون دائرة رحمته أوسع فهو يبدى بشاشته ويظهر مودته ورحمته لعامة من يلقى