Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

إن وقائع الحياة أعتى ما نتمنى ودسائس الحاقدين ومكايدهم ومؤامرتهم لا تنتهى حتى تبدأ

الرذيلة التى تظهر فى لباس من الطاعة المطلوبة، فهى رذيلة مرهوبة الشر على صاحبها وعلى المجتمع

الحق الذي لا مراء فيه: أنّ جُل الأحكام التي يدور عليها الفقه في شتى المذاهب المعتبرة قد ثبت بالسُّنة ومَن طالع كتب الفقه تبيَّن له ذلك بكل جلاء! ولو حذفنا السُّنَن، وما تفرَّع عليها واستُنبط منها من تراثنا الفقهي؛ ما بقي عندنا فقهٌ يُذكر!!

أيها المنحرفون عن الدين! كل ساعة من أعماركم ستشكوكم إلى ربكم يوم تعرض عليه أعمالكم!

قلَّ من استطاع أن يعيش بين الناس سالماً، إلا على حساب حريته وكرامته، وقلَّ من استطاع أن يعيش بينهم محبوباً، إلا على حساب طموحه ومصلحته

إن القرآن حمال أوجه، وصاحب الرسالة أولى الناس بشرح الوحي الذي شرفه الله به

أشد ما نجح فيه الاستعمار خطرًا؛ أنه ربَّى وراءه من أبناء المسلمين جمهرة صنعهم على عينه، وملأ عقولهم وقلوبهم إعجابًا بحضارته، ولم يعرفوا عن دينهم وحضارتهم إلا القليل في كميته، الضعيف في كيفيته، التافه في قيمته، المتناقض في مضمونه، الممسوخ في شكله

لا ندعو إلى إسلام مقيَّد ببلد أو بشخص، أو بمذهب أو بعصر، نحن ندعو إلى إسلام القرآن والسنة، موصولًا بالواقع، مربوطًا بالزمان والمكان والإنسان، مشروحًا بلغة العصر، مفتوحًا للتجديد والاجتهاد من أهله في محله، مستلهمًا للماضي، معايشًا للحاضر، مستشرفًا للمستقبل

لا تأمن من لم تملأ مراقبة الله قلبه، على وطن، ولا على فكرة، ولا على قضية، ولا على مال

لقد نزل القرآن منجمًا حسب الحوادث، فلنفهم هذه الحوادث، لنفهم حقيقة القضية، ومنحى الحكم جميعًا

سبحان من لا يوصل إليه إلا به ، ولا يطاع إلا بمشيئته ، ولا ينال ما عنده من كرامته إلا بطاعته، ولا سبيل الى طاعته إلا بتوفيقه ومعونته

النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى أتى ببيان جميع ما يُحتاج إليه في أمر الدين والدنيا، وهذا لا مخالف عليه من أهل السنة

في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، إذ تلقي النفس عليه من ألوانها, فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا لأنها في سعة النفس لا في مساحتها هي

الرؤيا من غير الأنبياء لا يحكم بها شرعاً بحال؛ إلا أن نعرضها على ما في أيدينا من الأحكام الشرعية

وفي البقرة أيضا قصة ابتلاء إبراهيم الخليل بالكلمات وإمامته في الدين

كل دليل خاص أو عام شهد له معظم الشريعة؛ فهو الدليل الصحيح، وما سواه فاسد، إذ ليس بين الدليل الصحيح والفاسد واسطة في الأدلة يستند إليها

إن الكون كله مستقر بمعانيه الرمزية في النفس الكاملة؛ إذ كانت الروح في ذاتها نورًا، وكان سر كل شيء هو من النور

إن كل امرئ يستطيع أن يحمل سيفًا، والسيف إيماء إلى القوة، غير أنه ليس كل ذوي السيوف سواء

العقل الروحاني الآتي من الإيمان، لا عمل له إلا أن ينشئ للنفس غريزة متصرفة في كل غرائزها

وقف النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في حجاج بيت الله في أواسط أيام التشريق، ويُعلمهم بمبدأ الإسلام العالمي: «يا أيها الناس: إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر؛ إلا بالتقوى»