Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

لكننا نحن العلماء المسلمين ما نستطيع إيصاد الأبواب بين كتابنا الأعظم بين العالم المائج بالخير والشر

ليست الغاية من الطاعات مباشرة رسومها الظاهرة، واعتياد أشكالها، وتقمص صورها كلا، بل الغاية منها أن تزيد حدة العقل فى إدراك الحق، وارتياد أقرب الطرق إليه، وإن تمكن الإنسان من ضبط أهوائه، وإحسان السير فى الحياة بعيدا عن الدنايا والمظالم

الإسلام لا يمكن أن تنطفئ جذوته، ولا أن يخبو نوره أبدًا {وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}، هو بطبيعته يبعث على الصحوة واليقظة، وإذا نام المسلمون يومًا فلا بد أن يوقظهم الإسلام

كل ما يبنيه الأب العاقل في تربية أولاده في أعوام تهدمه الأم الجاهلة في أيام

ولولا أن الله كتب على أهل الجنة أن لا يموتوا لماتوا فرٓحا! لكن الله يبعث أهلها خلقا آخر، لتتحمل قلوبهم روعة المفاجآت وتحقق المستحيلات!

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه، ولا قيمة العظيم إلا بعد قرون من تفقد المجتمع له

الإنسانية لم تعرف نموذجًا أكثر ديمقراطية من ذلك النموذج الذي تقدمه لنا فترة حكم الخلفاء الراشدين

"إن الله لا يمل حتى تملوا": دعوة إلى 6 معاني: الصبر الأمل وعدم اليأس حسن الظن بالله الثبات على المبدأ استمرار المحاولة بلا توقف رفع سقف طموحاتك وآمالك

إذا استقبلتَ العالم بالنفس الواسعة رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع، وحقائق الهموم تصغر وتضيق، وأدركت أن دنياك إن ضاقت فأنت الضيق لا هي

تغيير عادات الناس وسلوكياتهم ليس بالمستحيل؛ إذا دخل على الناس إيمانٌ جديد، يقودهم من داخلهم، ويخاطبهم من أعماقهم، ويعينهم على تغيير أنفسهم بأنفسهم

روحانية الرسول للنفوس المعتادة لحظات تصفو فيها من كدر، وترق من غلظة، وترقى إلى مستوى يحلق بأفكارها ومشاعرها إلى جو نقى طهور

معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين

كل عسير إذا استعنت بالله فهو يسير، وكل يسير إذا اعتمدت فيه على نفسك أو أحد من خلقه فهو عسير

سبب تفاؤل المؤمنين! ? ولينصرن الله من ينصره ? وما كان الله ليضيع إيمانكم ? ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا

إن قوة الشباب في الشباب أقوى من حكمة الشيوخ في الشيوخ

المؤمن الذى يبصر عمل الله فى كل ما يمسه لا يتخبط بين هذه الانفعالات، فيرفعه هذا إلى القمة، ويخفضه ذلك إلى الحضيض

فرحة الأب بولادة ولده، تذهب بها غصته بسوء نشأته، فمن استطاع أن تتمَّ له فرحتا الولادة والنشأة فقد فرح بولادته مرتين

الذين لا يشكون الحرمان ـ لأنهم أوتوا الكثير ـ قلما ينتفعون بما أوتوا إذا هم فقدوا الطاقة النفسية على استغلال ما معهم والإفادة مما حولهم