Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
عش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم وكطبيب يشفق عليهم
وآفة القوانين أنها لم تُسن لمنع الجريمة أن تقع،ولكن للعقاب عليها بعد وقوعها
والغريب أن عوام المسلمين، وأشباه العوام من المتعلمين أطفال في تصورهم للقرآن وفي فهمهم له وفي أخذهم به
أدب الجنس ليس فيه إبداع، ولا كفاح، ولا تضحية؛ فهو صنعة المجدبين الكسالى الأنانيين
المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية
اعتبر الإسلام من دلائل الصغار وخسة الطبيعة أن يرسب الغل فى أعماق النفس فلا يخرج منها
إن هذه العودة الظافرة التى يفرح الله بها هى انتصار الإنسان على أسباب الضعف والخمول، وسحقه لجراثيم الوضاعة والمعصية، وانطلاقه من قيود الهوى والجحود، ثم استقراره فى مرحلة أخرى من الإيمان والإحسان، والنضج والاهتداء
كلما ازداد إطلاع الإنسان على عجائب الكون ومعرفته بما فيه من جمال وإحكام ولم يقف عند القشور؛ ازداد إيمانًا بوجود الخالق وحكمته وعظمته وكمال صفاته قال العالم الطبيعي إسحاق نيوتن: «لا تشُكُّوا في الخالق فإنه مما لا يُعقل أن تكون المصادفات وحدها هي قاعدة هذا الوجود»!
من عجيب أمر المرأة أنها أكثر من الرجل شكوى وهي أهدأ منه بالاً وألصق بأولادها منه وهم يُنسبون إليه
ظهور الحقيقة من هذا الرسول ﷺ الأمي هو تنبيه الحقيقة إلى نفسها؛ وبرهانها القاطع أنها بذلك في مظهرها الإلهي
إن الإشراك بالله ظن فى رءوس بعض الحمقى لا صلة له بالواقع الملموس المأنوس
التعلم والتعليم ابتغاء المال وحده هو استهانة بقيمة العلم وإضاعة لرسالته الجليلة
من طبيعة الإنسان ألا تنبعث نفسه غير مبالية الحياة والموت إلا في أحوال قليلة، تكون طبيعة الإنسان فيها عمياء
الجميل أن الله يحب من عبده أن يطلب منه ما يبتغى، وأن يسأله من فضله كيف شاء
إذا تغلبت جماعة لا تعبد إلا المادة وما إليها من لذة ومنفعة محسوسة، ولا تؤمن إلا بهذه الحياة، ولا تؤمن بما وراء الحس أثرت طبيعتها ومبادئها وميولها في وضع المدنية وشكلها، وطبعتها بطابعها، وصاغتها في قالبها، فكملت نَوَاحٍ للإنسانية واختلت نَوَاحٍ أُخرى أهمّ منها وعاشت هذه المدنية وازدهرت في الجصِّ والآجر وأخصبت في ميادين الحروب وساحات وماتت وأجدبت في القلوب والأرواح
لا تكابر ،تستطيع أن تنكر رؤية الشمس إذا أغمضت عينيك أو سترتهما بيديك، ولكنك لا تستطيع أن تنكر ضوءها