Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
والأنبياء من لدن آدم إذا سمعوا كلام االله خروا إلى الأرض ساجدين باكين
لو كان المال على قدر العقل، لكان أغنى الناس الحكماء، وأفقر الناس السفهاء
قال بعض الحكماء: المعصية بعد المعصية عقاب المعصية، و الحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة
ليست سعة الرزق و العمل بكثرته ولا طول العمر بكثرة الشهور و الأعوام و لكن سعة الرزق و العمر بالبركة فيه
بالحرِّ والبرد نعرف فضل الرطوبة والدفء وبالظلم والعجز نعرف فضل العدل والحزم وبالأولاد نعرف ما لاقاه آباؤنا في سيبلنا وبالمرض وبالشيخوخة نعرف فضل الصحة والشباب
إن الحقوق العامة مكفولة على سواء لا فرق فى القصاص بين دم ودم ولا فى الحدود بين شخص وشخص ولا يفلت من القانون السائد أى إنسان
وإذا انتشرت من خطة المملكة الأطراف وأسبلت العماية دون معرفتها أسداد الأعراف، ولم تطلع شمس رأي راعي الرعية على صفة الإشراق والإشراف، امتدت أيدي الظلمة إلى الضعفة بالإهلاك والإتلاف
أواصر الأخوة فى الله هى التى جمعت أبناء الإسلام أول مرة وأقامت دولته ورفعت رايته
لكي نفهم القرآن فهمًا صحيحًا لابد أن نفهم الأحداث التي عاصرته، وأن نعي الأحوال التي قارنت نزوله
الذين يتجاوزون حدود الخلق والدين في جمع الأموال، يأكلون أنفسهم وهم لا يشعرون
الشريعة جاءت كاملة تامة لا تحتمل الزيادة ولا النقصان؛ لأن الله تعالى قال فيها: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً)
هل يشفي المريض المدنف باقة من الزهر، أم حقنة من البنسلين؟ وهل يكفي الجائع لحن مطرب، أم رغيف مشبع؟
ثلاثة تقوِّي أضعف الأمم: العقيدة الصحيحة، والعلم النافع، والأخلاق القوية
إذا كان مس الشوكة يكفر من سيئات المؤمن فما بالك بمن برحت به الأوصاب وأذاقته أشد العذاب
ليس العاشق هو العاشق، ولكن هي الطبيعة، هي الطبيعة في العاشق
ومتى تحققت رحمة الجائع الغني للجائع الفقير، أصبح للكلمة الإنسانية الداخلية سلطانها النافذ
أفد الناس من علمك، وأشركهم في مالك، وسعهم بخلقك، يحبوك كثيراً