Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
لا يثبِّت الفؤاد مثل القرآن ومن لم يمس مصحفه منذ رمضان، فكيف يطمع في حفظ الإيمان وسط أحابيل الشيطان؟ وقد خاطب الله نبيه: (كذلك لنثبِّت به فؤادك) فمن لم يأوي إلى حصن القرآن تزلزل في الشدائد ولم يثبت على الحق عند المحن فلولا القرآن لاندكَّت القلوب تحت مطارق الشدائد والمحن
الصبر ليس شيئًا يذكر، أو شيئًا يجدي، إن لم يكن صبرًا على أذى الحيوانية في أفظع وحشيتها؛ فالروح لا تؤذي الروح، ولكن الحيوان يؤذي الحيوان
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث: حرارة القلب، وطلاقة اللسان، ومعرفة طبائع الإنسان
القانون النفسانى العتيد القائم على حب اللذة وكره الألم، القائم على طلب المنفعة الخاصة ورفض الضرر، هو سر الاتصال الدائم فى مواكب الحياة والاتساع المستمر فى دائرتها بل لعله سر التقدم العلمى المطرد، والكشوف التى نقلت العالم من طور إلى طور
الرجل الخجول قد يفضل أن يريق دمه على أن يريق ماء وجهه وتلك هى الشجاعة فى أعلى صورها
المعاصى وهنها للقلب أمر ظاهر بل لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية
سوء الخاتمة تكون لمن كان له فساد في العقد أو إصرار على الكبائر وإقدام على العظائم
الرجل لا يسوغ أن يفقد خُلُقه مع من لا خُلُق له
إذا فهمت عن الله في الضراء كما تفهم عنه في السراء فقد صدقت في حبه
وكم نحن بحاجة إلى صور منوعة تثبت في أنفسنا القيم الصحيحة للحياة والممات وما بعدهما
المرأة وحدها هي الجو الإنساني لدار زوجها، فواحدة تدخل الدار فتجعل فيها الروضة ناضرة متروحة باسمة
المعصية تضعف إرادة الخير
إذا كان المرض يصحح لك خط سيرك فهو بدء الشفاء، وإذا كان الفقر يجبرك على حفظ النعمة فهو بدء الغنى
موطنان أكثر من الاعتبار فيهما: قوي ظالم قصمه الله، وعالم فاجر فضحه الله
أشد سجون الحياة فكرة خائبة يُسجن الحي فيها، لا هو مستطيع أن يَدَعها، ولا هو قادر أن يحققها
من كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى