المعاصي تُضعف القلب عن إرادته، فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة شيئاً فشيئاً
أصل الدين الغيرة ومن لا غيرة له لا دين له
ما زالت عن العبد نعمة إلا بذنب ولا حلت به نقمة إلا بذنب
المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها
نقصان عمر العاصي هو ذهاب بركة عمره ومحقها عليه
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر مايعظم عندك يصغر عند الله
العالم يضع الرجاء مواضعه والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه
المتكلم بالباطل شيطان ناطق والساكت عن الحق شيطان أخرس
فمن كل شيء يفوت العبد عوض ،وإذا فاته الله لم يعوض عنه شيء البتة
رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم
الله لا يقبل الدعاء من قلب غافل لاهٍ
الظلم والعدوان منافيين للعدل الذي قامت به السماوات والأرض
يظن الجاهل أن السر للقبر ولم يعلم أن السر للاضطرار وصدق اللجأ إلى الله
من قرت عينه بالله قرت به كل عين ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات
المعصية تؤثر فى نقصان العقل فلا تجد عاقلين أحدهما مطيع لله والآخر عاص
سيئات الأعمال من شرور النفس فعاد الشر كله إلى شر النفس فإن سيئات الأعمال من فروعه وثمراته
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها ، فآثرها على الآخرة ، ورضي بها من الآخرة
القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات
العزة كمال القدرة والحكمة كمال العلم
القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات