المعاصي تُضعف القلب عن إرادته، فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة شيئاً فشيئاً

المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها

بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر مايعظم عندك يصغر عند الله

رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم

يظن الجاهل أن السر للقبر ولم يعلم أن السر للاضطرار وصدق اللجأ إلى الله

من قرت عينه بالله قرت به كل عين ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات

المعصية تؤثر فى نقصان العقل فلا تجد عاقلين أحدهما مطيع لله والآخر عاص

سيئات الأعمال من شرور النفس فعاد الشر كله إلى شر النفس فإن سيئات الأعمال من فروعه وثمراته

أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها ، فآثرها على الآخرة ، ورضي بها من الآخرة

القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات

القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات