الحياء هو مادة حياة القلب وهو أصل كل خير وذهابه ذهاب الخير أجمعه
الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره ونهيه ونسوا أنه شديد العقاب
الاشتغال بالدعاء من باب التعبد المحض يثيب الله عليه الداعي
العاصي دائمًا في أسْر شيطانه وسجن شهواته وقيود هواه فهو أسير مسجون مقيد
كثير من الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره و نهيه ونسوا أنه شديد العقاب
لا ينفع الصبر ولا المصابرة ولا المرابطة إلا بالتقوى
العبد إذا وقع في شدة أو كربة أو بلية خانه قلبه ولسانه وجوارحه عما هو أنفع شيء له
المعصية مجلبة للذم تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف وتكسوه أسماء الذم والصغار
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى من عصيت
الذنوب تدخل العبد تحت لعنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم
إذا أراد الله حفظ نعمته على عبده ألهمه رعايتها بطاعته فيها وإذا أراد زوالها عنه خذله حتى عصاه بها
المعاصي تمحق بركة العمر وبركة الرزق وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة
إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله عز و جل
المعاصي تزيل النعم وتحل النقم
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها ، فآثرها على الآخرة ، ورضي بها من الآخرة
رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم
سوء الخاتمة تكون لمن كان له فساد في العقد أو إصرار على الكبائر وإقدام على العظائم
إن للسيئة سوادًا في الوجه وظلمة في القلب ووهنًا في البدن ونقصًا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
الطاعة حصن الله الأعظم من دخله كان من الآمنين من عقوبات الدنيا والآخرة
المعصية تؤثر بالخاصة في نقصان العقل فلا تجد عاقلين أَحدهما مطِيع والاخر عاصٍ