تغريدات العلماء

كم واحداً ذكرته بالأمس في دعائك؟! صاحب القلب الحي يتألم لغيره، فيدعو له وموتى القلوب لا يذكرون في دعائهم إلا أنفسهم: (أهمّتهم أنفسهم)

قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل عملاً بلا اتباع سنة؛ فباطل عمله"

لست آسى على شيء فقدناه من ماضينا أكثر من مظاهر احترام الدين والحياء في مجتمعنا

بعض الناس يستهين بما أولاه الله من سلامة وطمأنينة فى نفسه وأهله، وقد يزدرى هذه الآلاء العظيمة، ويضخم آثار الحرمان من حظوظ الثروة والتمكين

عدالتنا لا تغير وضع الله للأشياء، ولكنها تصحح تغيير الإنسان الظالم لتلك الأوضاع

إن السنة اعتبرت أدلة شرعية بشهادة القرآن لها، فهي تستمد قوتها كمصدر للأحكام من أمر القرآن

العمل بين الأثرة والإيثار غريزة حب النفس أصيلة فى بنى آدم، ولا معدى عن الاعتراف بها ثم مراقبة سيرها فى الحياة حتى لا يشرد عن سواء الصراط

أيها اليائس يا جاهلا بحكمة الله في الأحداث ارتواء العطاش من أمثالك اليوم هو من سورة الكهف

اندراج الناس فى مطاوى الغفلة وهم لا يشعرون هو حكمة ختم آيات كثيرة جدا فى القرآن الكريم بهذا التذييل: (كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون) (أفلا تذكرون)، (كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون)

إن قيدت الأمة تصرفات الإمام فاشترطت عليه مثلا أن يُشاور الأمة، أو ممثليها، في قرارات الحرب والصلح وصفقات الاستيراد الكبرى ونحوها، فإن إمامته تتقيد بذلك، وتصبح الشورى هاهنا مُلزِمة، لأن عقد الإمامة تقيدَ بها

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها

الانطلاق من تقاليد المجتمع وتعاليم الدين جميل في أهواء النفس، خطير في أحكام العقل

إن أيسر شىء على الشخص المقلد أن يلغى شخصيته أمام من يفنى فيهم فإذا أبدوا رأياً أيده، وإذا طلبوا مشورة تحرى الإدلاء بأقرب الأمور إلى هواهم

هذه الدنيا لا تعدل عند الله جناح بعوضة

إن الجمادات الرواسي تتصدع، ونسـاء المشـركين وأطفالهم يتهافتون سراً لسماع القرآن

الرجل الذى ينصرف إلى الدنيا ويترك دينه ينهزم في كل ميدان فلن ينال خير الدنيا ولن يذوق حلاوة الإيمان

صلاتنا عليه بعض ثمن الوقوف غدا على الحوض بين يديه #صلوا_عليه #أذكار_الصباح

لا سلطان للشيطان على ضمير الإنسان، إلا سلطان الوسوسة والإغراء والدعوة إلى الشر وتزيينه في الأنفس، وهذا مبلغ كيده وجهده، وهو كيدٌ ضعيفٌ أمام يقين المؤمنين، المعتصمين بالله، المتوكلين عليه قال تعالى: {إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا}

كان يحيى بن معاذ يقول: إذا كان توحيد ساعة يحبط ذنوب خمسين سنة، فتوحيد خمسين سنة ماذا سيصنع بالذنوب؟!

حاسب نفسك على عيوبك، قبل أن تحاسب الناس على عيوبهم، وكن صادقاً مع نفسك في معرفة عيوبها، فالرائد لا يكذب أهله