Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

العدو لا تنفع معه إلا الشدة، والخصم يفيد معه كثيراً حسن الخلق

الباحث عن الحق في كل زمان ينبغي أن يتصف بثلاث فضائل: الإخلاص، والاستقلال، والتواضع وبالتالي يعني التحرر من ثلاث رذائل: الهوى، والعصبية، والكِبْر

فهل كتب الناس أعظم من كتاب االله؟ وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟!وهل روايات الساردين أعظم من قصص القرآن؟!!

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

استهان المسلمون بالديون فافترضوها لشهوات الغى فى البطون والفروج

أترى البر والبحر وما يعجان به من حياة وأحياء؟! ذلك كله سيزول!!

كنت بقلبي مع موسى في مدين، وهو يحس لذع الوحشة والحاجة ويقول: (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير) وكنت مع عيسى وهو يواجه مُساءلة دقيقة ويدفع عن نفسه دعوى الألوهية: (ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد)

لكل إنسان نصيبه من الألم والحزن والهم، فمن رضي وصبر، كان له الأجر، ومن سخط وتبرَّم، نفذ عليه القضاء، وكان عليه الوزر

أبرز ما جاء في وصف الطائفة المنصورة: (لا يضُرُّهم من خذلهم) فثقتهم بالخالق أغنتهم عن التعلق بالخلق! ويقينهم بالجزاء أذهب مرارة البلاء

ليس كل امرئ يؤتى القدرة على تحويل قسمته المكروهة إلى حظ مستحب ذى جدوى، فإن عشاق السخط ومدمنى الشكوى أفشل الناس فى إشراب حياتهم معنى السعادة إذا جفت منها، أو بتعبير أصح إذا لم تجئ وفق ما يشتهون

دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الأمل دائمًا في نصر الله وفي فرجه، وإنْ أطبقت الظلمات على الإنسان، فإنّ الله سيُخرج من الظلام فجرًا، ومن العسر يسرًا، كما قال سبحانه: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}

ومن نظر إلى طرق أهل البدع في الاستدلال؛ عرف أنها لا تنضبط؛ لأنها سيَّالة لا تقف عند حد

إن الله جل شأنه خلق الملائكة لا تحسن إلا اتجاها واحد امع ما وهب لها من إدراك

روحانية الرسول للنفوس المعتادة لحظات تصفو فيها من كدر، وترق من غلظة، وترقى إلى مستوى يحلق بأفكارها ومشاعرها إلى جو نقى طهور

ما أحسن القول يُزيّنه العمل، وما أجمل النظرية يؤكدها التطبيق، وما أروع التشريع يسنده التنفيذ، وما أنفع التربية تقوم على الخُلُق العملي والأسوة الطيبة!!

كثيراً ما تلهفنا للحصول على أمور نحبها، ثم تبين لنا فيما بعد أن فواتها كان محض الخير والفائدة لنا