Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الإسلام يوجه المعطى إلى ذكر النعمة التى سيقت له، وإلى الثناء على مرسلها وإلى مكافأته عليها بأية وسيلة فإن لم يجد الجزاء المادى المعادل لما نال فليشكر بلسان الحال والمقال، وليدع الله أن يثيب من عنده الثواب الذى يشبع عواطف الشكر فى أفئدتنا، ويحقق ما قصرت عنه أيدينا

هل علمت المرأة أنها لا تدخل بيت رجُلها إلا لتجاهد فيه جهادها، وتبلو فيه بلاءها؟

لن تُقهَر أمة عقيدتها أن الموت أوسع الجانبين وأسعدهما

لا تستبطئ الإجابة ربما كان بطء القدر في استجابة الدعاء وتحقيق الرجاء، رحمة بالمبتلى تدفع عنه مزيد البلاء، أو كرامة تدخر له في يوم الجزاء

العالم ـ من أزله إلى أبده ـ لا يعرف إنسانا استغرق في التأمل العالي ومشى على الأرض وقلبه في السماء، كما يعرف في سيرة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم

" عن الربيع قال: سمعت الحميدي يقول: عن مسلم بن خالد أنه قال للشافعي أفت، يا أبا عبد الله، فقد آن لك أن تفتى، وهو ابن خمس عشرة سنة


المناقب للبيهقي ٢٣٨|١

لا ينبل السخاء إلا بثلاث: أن لا يكون جزاء لمعروف، وأن لا يكون ارتقاباً لمعروف، وأن تكون الرغبة في ثواب الله عليه أقوى من ثناء الناس فيه

الطاعة والبر تكبر النفس وتعزها وتعليها حتى تصير أشرف شيء وأكبره وأزكاه وأعلاه

كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم ما استطعت، تلحق به في ركب الخالدين، كن صورة موجزة عنه، فمثل محمد تماماً ما كان ولن يكون في التاريخ