إن وينابيع الحياة العاطفية والفكرية فى نفس الرسول الكريم " محمد بن عبد الله " تجئ من معرفته الساطعة بالله، وذكره الدائم له، وأخذه بنصيبه الضخم من معانى الكمال فى أسمائه الحسنى