Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الرب سبحانه وتعالى يريدك لك ولمنفعتك لا لينتفع بك وذلك منفعة لك محضة لا ضرر فيها
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمة الله [اقتضاء الصراط المستقيم: ص445 ] :
"وليس على المؤمن ولا له أن يطالب الرسل بتبيين وجوه المصالح والمفاسد وإنما عليه طاعتهم قال الله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّه) [النساء: 64] وقال (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ) [النساء: 80] وإنما حقوق الأنبياء في تعزيرهم وتوقيرهم، ومحبتهم محبة مقدمة على النفس والأهل والمال وإيثار طاعتهم ومتابعة سنتهم، ونحو ذلك من الحقوق التي من قام بها لم يقم بعبادتهم والإشراك بهم، كما أن عامة من يشرك بهم شركا أكبر أو أصغر يترك ما يجب عليه من طاعتهم، بقدر ما ابتدعه من الإشراك بهم"
إن محمدا صلى الله عليه وسلم جاء بانيا لا هادما و جاء مؤكدا أو مصدقا لمن قبله لا حربا عليهم ولا خصما لهم
أيها العاملون بالدين! هنيئاً لكم بطمأنينة أنفسكم، واستقامة سيرتكم، وفرحة اللقاء مع ربكم
إذا لم تكثر الأشياء الكثيرة في النفس، كثرت السعادة ولو من قلة
من أطاع الله انقلبت المخاوف في حقه أمانا ومن عصاه انقلبت مآمنه مخاوف
لا تتكلم وأنت مغضب فتسمع ما يزيدك غضباً
عبادة الأعضاء طهارتها واعتيادها الضبط ،وعبادة القلب طهارته وحبه الخير ،وعبادة النفس طهارتها وبذلها في سبيل الإنسانية
يُخيلُ إليَّ أن الإنسان في عصر العلم ألبس أوهامه الجاهلية ثياباً علمية
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ