Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الثابت بالنص القرآني أن الذين يخدعون الله والذين آمنوا؛ ما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون
وإذا اعتبرنا تصحيح الإيمان أول ثمرات الرسالة التي بعث بها محمد، فإن الثمرة الثانية هي إعادة الترابط بين الإيمان والعمل الصالح
لا تكتسب مودة الحكيم إلا بالتعقل، ولا العالم إلا بالملازمة، ولا السفيه إلا بالمداراة، ولا البخيل إلا بالزهد، ولا الزعيم إلا بالطاعة
الكذب والإخلاف والتدليس والافتراء أمارات النفاق وانقطاع الصلة بالدين
قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق قال: "أهل مكة يقولون: أخذ ابن جريج الصلاة من عطاء، وأخذها عطاء من ابن الزبير، وأخذها ابن الزبير من أبي بكر، وأخذها أبو بكر من النبي صلى الله عليه وسلم قال عبد الرزاق: ما رأيت أحدًا أحسن صلاة من ابن جريج"
الجدال بين العقلاء يبعث الفكر فينتهي إلى الحق، ولكنه فينا نحن يهيج الخلق فينتهي إلى الشر
قال ابن الماجشون: سمعت مالكاً يقول: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة؛ فقد زعم أن محمدًا ﷺ خان الرسالة "
فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا
إن من خصائص القيادات الروحية الكبرى أنها تقدح زناد النشاط الإنسانى فيمن اقترب منها، وتطلق قواه الكامنة ليخدم الحقيقة الكبرى فى حدود ما أوتى
العزة كمال القدرة والحكمة كمال العلم