Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

من علائم الأخوة الكريمة أن تحب النفع لأخيك وأن تهش لوصوله إليه كما تبتهج بالنفع يصل إليك أنت

إن الإنسان عندما يرتفع عن سطح الأرض تتغير الأشكال والأحجام فى عينه، وتكون نظرته إلى ما دونه أوسع مدى وأرحب أفقا

الأبعاد التي تثيرها الخبرة -الإسلامية-: أولاً: نظرية التعامل النفسي وأهمية المتغير المعنوي في تحليل وفهم الظواهر الاجتماعية ثانياً: نظرية التدبر السياسي بمعنى خلق نماذج للتعامل مع المستقبل ثالثاً: النظرية السلوكية بمعنى النماذج المختلفة للعلاقة بين المنبه أو الوقائع المستقلة عن الإرادية والفرد أو الحقيقة البشرية في تعاملها مع المنبه رابعاً: نظرية الدعوة بوصفها أسلوباً من أساليب التعامل مع النفس البشرية

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

((قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النِّسَاءِ {نَاقِصَاتُ عَقْلٍ وَدِينٍ} وَقَالَ فِي نُقْصَانِ دِينِهِنَّ: {إنَّهَا إذَا حَاضَتْ لَا تَصُومُ وَلَا تُصَلِّي} وَهَذَا مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ فَلَيْسَ هَذَا النَّقْصُ دِينًا لَهَا تُعَاقَبُ عَلَيْهِ لَكِنْ هُوَ نَقْصٌ حَيْثُ لَمْ تُؤْمَرُ بِالْعِبَادَةِ فِي هَذَا الْحَالِ وَالرَّجُلُ كَامِلٌ حَيْثُ أُمِرَ بِالْعِبَادَةِ فِي كُلِّ حَالٍ فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ مَنْ أُمِرَ بِطَاعَةِ يَفْعَلُهَا كَانَ أَفْضَلَ مِمَّنْ لَمْ يُؤْمَرْ بِهَا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَاصِيًا فَهَذَا أَفْضَلُ دِينًا وَإِيمَانًا وَهَذَا الْمَفْضُولُ لَيْسَ بِمُعَاقَبِ وَمَذْمُومٍ فَهَذِهِ زِيَادَةٌ كَزِيَادَةِ الْإِيمَانِ بِالتَّطَوُّعَا تِ؛ لَكِنَّ هَذِهِ زِيَادَةٌ بِوَاجِبِ فِي حَقِّ شَخْصٍ وَلَيْسَ بِوَاجِبِ فِي حَقِّ شَخْصٍ غَيْرِهِ فَهَذِهِ الزِّيَادَةُ لَوْ تَرَكَهَا بِهَذَا لَا يَسْتَحِقُّ الْعِقَابَ بِتَرْكِهَا وَذَاكَ لَا يَسْتَحِقُّ الْعِقَابَ بِتَرْكِهَا وَلَكِنَّ إيمَانَ ذَلِكَ أَكْمَلُ ))

"مجموع الفتاوي" (54/13)

وقد جاء:« لا*تناظر*بكتاب الله »
قيل: معناه: لا تتكلم به عن الشيء تراه كأنك ترى رجلًا*قد جاء في وقته، فتقول: ( لقد جئت على قدر يا موسى )

شرح العمدة | لابن تيمية ٦٥٦/٣

في أمراض النساء الحمى التي اسمها الحمى، والحمى التي اسمها الزوج

❒ قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

" *وقد جَرَتْ عادةُ اللهِ التي لا تُبدَّلُ ، وسُنَّتُهُ التي لا تُحَوَّلُ : أنْ يُلْبِسَ المُخْلِصَ مِن المَهَابَةِ والنُّورِ والمَحبّةِ في قُلوب الخَلْقِ ، وإقْبالِ قلوبِهِم إليه ؛ ما هو بحسب إخلاصِه ، ونِيَّتِه ، ومُعاملتِه لربِّه*
*ويُلْبِسَ المُرائيَ - اللّابِسَ ثَوْبَي زُورٍ - مِن المَقْتِ ، والمَهانةِ ، والبُغْضَةِ ؛ ما هو اللائقُ به* "

من حق المربين أن يحذروا آفات الفراغ، وأن يحصنوا النفوس من شرورها وأمثل الوسائل فى هذه الحالات وضع سياسات محكمة للإنشاء الدائم، والبناء المستمر فإن شحن الأوقات بالواجبات، والانتقال من عمل إلى عمل آخر ـ ولو من عمل مرهق إلى عمل مرفه ـ هو وحده الذى يحمينا من علل التبطل ولوثات الفراغ

هذا كتاب الوجود، يعرفه من عرف نفسه، وعرف الغاية من محياه، ومن مبتدئه ومنتهاه