Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الظالم لنفسه هو الذي خفت موازينه ورجحت سيئاته والقرآن كله يدل على خسارته
إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش مُعِدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها
في أمراض النساء الحمى التي اسمها الحمى، والحمى التي اسمها الزوج
المهر الغالي كالتدليس على الناس وعلى المرأة، كي لا تعلم ولا يعلم الناس أنه ثمن خيبتها؛ فلو عقلت المرأة لباهت النساء بيسر مهرها
إن الشعب الذي لا يجد أعمالًا كبيرة يتمجد بها هو الذي تُخترع له الألفاظ الكبيرة ليتلهى بها
إن غلبة التفكير المادي جعل جمعًا غفيرًا من أهل الأرض يظنون البعث خرافة علمية
اجتنبوا الخمرَ فإنها أم الخبائث
الحب الإنساني فيه وفاء المحب وتقدير المحبوب
قال إبن القيم :
*((أنفع الدعاء)) : طلب العون على مرضاته, وأفضل المواهب: إسعافه بهذا المطلوب*
*وجميع الأدعية المأثورة مدارها على هذا, وعلى دفع ما يضادّه، وعلى تكميله، وتيسير أسبابه فتأملها *
~مدارج السالكين ١/٧٨~
من علامة انطماس البصيرة، أن يضيق الإنسان بظلمة بيته، ويرتاح لظلمة قلبه